بماذا يجيب الممثلة عن الآيات التي ورد فيها نفي المماثلة لله عز وجل للمخلوقين مثل قوله تعالى: {لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ البَصِيرُ}, وقوله تعالى: {وَلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُواً أَحَدٌ}, وقوله تعالى: {هَلْ تَعْلَمُ لَهُ سَمِيّاً}؟
قوله تعالى: {وَالسَّمَاء بَنَيْنَاهَا بِأَيْدٍ}, هذه الآية لا نثبت منها اليد, ولماذا؟
هل نثبت من قوله تعالى: {تَجْرِي بِأَعْيُنِنَا} عينين؟
هل الجمع في قوله تعالى: {مِمَّا عَمِلَتْ أَيْدِينَا} مثل الجمع في قوله تعالى: {بِأَعْيُنِنَا}؟
هل يصلح أن يُقال: إن لكل موجود واجدًا بدون أن يقيد بواجب الوجود ولا جائز الوجود؟
ما معنى: {يَمْحُو اللّهُ مَا يَشَاءُ وَيُثْبِتُ}؟
فضيلة الشيخ - أحسن الله إليك - هل التتبع والاستقراء دليل في العقائد في باب الصفات وغيرها؟
إن بعض من يتكلم عن الصفات الذاتية كاليد والأصابع قد يحرك يديه أو أصابعه, فهل في ذلك شيء؟
فضيلة الشيخ - أحسن الله إليك - بعض الناس يقولون: إن المخلوق العالم حادث بمعنى أن كل فرد مسبوق بالعدم, لكن مع ذلك ما من وقت إلا وفيه مخلوق لله سبحانه وتعالى في الماضي حتى لا نعطل صفة الخلق, فلماذا؟