أرسطو صنف أنواع التعاليم ... موضوع علم (( ما بعد الطبيعة )) وأقسامه وهو العلم الإلهي والعلم الأعلى عندهم.
ما عند أرسطو وأتباعه من معرفة الله والنبوات والرسل.
لمَّا خفي بعض نور النبوة وعربت كتب الفلاسفة ودرست ظهر من البدع ما ظهر.
أكثر ما ظهر من علومهم الرياضية والطبيعية والمنطقية.
ما عند المسلمين من العلوم الإلهية.
إنما راج كلام ابن سينا على من سلك طريق المتفلسفة لأنه قرب لهم معرفة الله والنبوات... بحسب أصول الصابئة لا بحسب الحق في نفسه كما فعل نسطور ويحيى بن عدي النصرانيان.
رأي الفلاسفة المحضة في ابن سينا و وما يتفقون على الإقرار به.
رأي الفارابي في النبوة وغيرها.
من له مادة فلسفية من متكلمة المسلمين يبني كلامه في أصول الفقه على تلك الأصول الفلسفية كابن الخطيب.