| ملف صوتي بصيغة mp3 |  | 
																																			
																																												
																																																												
									| لحفظ المحاضرة |  | 
								
									| التصنيف | أصول اعتقاد أهل السُّنَّة
																					مجموع تعليقات وشروح الشيخ رسلان على كتب ورسائل العلامة محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله تعالى - | 
																									
										| السلسلة | القول المفيد على كتاب التوحيد | 
								
								
									| الزيارات | 8,822 | 
								
									| هذه المحاضرة أضيفت بتاريخ | الاثنين 28 صفر 1433
	-
	23 يناير 2012 | 
																	
										| تاريخ إلقاء هذه المحاضرة | الأربعاء 3 من صفر 1433هـ الموافق 28-12-2011م | 
																									
										| مكان إلقاء هذه المحاضرة | بالمسجد الشرقي بسبك الأحد - أشمون - محافظة المنوفية - مصر | 
								
								
																	
										| عناصر المحاضرة : | 
	 باب قول الله تعالى: {وَمِنَ النَّاسِ مَن يَتَّخِذُ مِن دُونِ اللّهِ أَندَاداً يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللّهِ}:
	
                     أقسام المحبة.
                     شرح قوله تعالى: {وَمِنَ النَّاسِ مَن يَتَّخِذُ مِن دُونِ اللّهِ أَندَاداً يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللّهِ}.
                     مناسبة الآية للباب.
                     شرح حديث أنس: (لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه ...).
                     شرح حديث: (ثلاث من كن فيه ...).
                     مسائل الباب, وشرحها.
           	 باب قول الله تعالى: {إِنَّمَا ذَلِكُمُ الشَّيْطَانُ يُخَوِّفُ أَوْلِيَاءهُ فَلاَ تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ}:
	
                     هل يُغَلَّب الرجاء أو الخوف؟
                     أقسام الخوف.
                     شرح قوله تعالى: {إِنَّمَا ذَلِكُمُ الشَّيْطَانُ يُخَوِّفُ أَوْلِيَاءهُ فَلاَ تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ}.
                     شرح قوله تعالى: {إِنَّمَا يَعْمُرُ مَسَاجِدَ اللّهِ مَنْ آمَنَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَأَقَامَ الصَّلاَةَ وَآتَى الزَّكَاةَ وَلَمْ يَخْشَ إِلاَّ اللّهَ فَعَسَى أُوْلَـئِكَ أَن يَكُونُواْ مِنَ الْمُهْتَدِينَ}.
                     الفرق بين الخوف والخشية.
                     شرح قوله تعالى: {وَمِنَ النَّاسِ مَن يَقُولُ آمَنَّا بِاللَّهِ فَإِذَا أُوذِيَ فِي اللَّهِ جَعَلَ فِتْنَةَ النَّاسِ كَعَذَابِ اللَّهِ}.
                     ابتلاء الله للعبد لأجل أن يمحص إيمانه على قسمين.
                     شرح حديث أبي سعيد: (إن من ضعف اليقين أن ترضي الناس بسخط الله ...).
           	 | 
																																		
										| من نفس السلسلة : | 1
												-
																									مقدمة, وبيان أهمية التوحيد 2
												-
																									تعريف التوحيد وأقسامه
 3
												-
																									كتاب التوحيد
 4
												-
																									باب: فضل التوحيد وما يكفر من الذنوب
 5
												-
																									تتمة باب: فضل التوحيد وما يكفر من الذنوب, وباب: من حقق التوحيد؛ دخل الجنة بغير حساب
 6
												-
																									باب: الخوف من الشرك, وباب: الدعاء إلى شهادة أن لا إله إلا الله
 7
												-
																									تتمة «باب: الدعاء إلى شهادة أن لا إله إلا الله» إلى «باب: من الشرك لُبس الحلقة والخيط ونحوهما لرفع البلاء أو دفعه»
 8
												-
																									تتمة باب: من الشرك لُبس الحلقة والخيط ونحوهما لرفع البلاء أو دفعه, وباب: ما جاء في الرقى والتمائم
 9
												-
																									تتمة «باب: ما جاء في الرقى والتمائم» إلى «باب: ما جاء في الذبح لغير الله»
 10
												-
																									تتمة باب: ما جاء في الذبح لغير الله, وباب: لا يُذبح لله بمكان يُذبح فيه لغير الله
 11
												-
																									تتمة «باب: لا يُذبح لله بمكان يُذبح فيه لغير الله» إلى «باب: من الشرك أن يستغيث بغير الله أو يدعو غيره»
 12
												-
																									تتمة باب: من الشرك أن يستغيث بغير الله أو يدعو غيره, وباب: قول الله تعالى: {أَيُشْرِكُونَ مَا لاَ يَخْلُقُ شَيْئاً وَهُمْ يُخْلَقُونَ}
 13
												-
																									تتمة باب: قول الله تعالى: {أَيُشْرِكُونَ مَا لاَ يَخْلُقُ شَيْئاً وَهُمْ يُخْلَقُونَ}, وباب: قول الله تعالى: {حَتَّى إِذَا فُزِّعَ عَن قُلُوبِهِمْ قَالُوا مَاذَا قَالَ رَبُّكُمْ قَالُوا الْحَقَّ وَهُوَ الْعَلِيُّ الْكَبِيرُ}
 14
												-
																									تتمة باب: قول الله تعالى: {حَتَّى إِذَا فُزِّعَ عَن قُلُوبِهِمْ قَالُوا مَاذَا قَالَ رَبُّكُمْ قَالُوا الْحَقَّ وَهُوَ الْعَلِيُّ الْكَبِيرُ}, وباب: الشفاعة
 15
												-
																									تتمة «باب: الشفاعة» إلى «باب: ما جاء أن سبب كفر بني آدم وتركهم دينهم هو الغلو في الصالحين»
 16
												-
																									تتمة باب: ما جاء أن سبب كفر بني آدم وتركهم دينهم هو الغلو في الصالحين, وباب: ما جاء في التغليظ فيمن عَبَدَ الله عند قبر رجل صالح؛ فكيف إذا عبده؟!
 17
												-
																									تتمة باب: ما جاء في التغليظ فيمن عَبَدَ الله عند قبر رجل صالح؛ فكيف إذا عبده؟!, وباب: ما جاء أن الغلو في قبور الصالحين يصيرها أوثانًا تُعبد من دون الله
 18
												-
																									تتمة باب: ما جاء أن الغلو في قبور الصالحين يصيرها أوثانًا تُعبد من دون الله, وباب: ما جاء في حماية المصطفى صلى الله عليه وسلم جناب التوحيد, وسده كل طريق يوصل إلى الشرك
 19
												-
																									تتمة باب: ما جاء في حماية المصطفى صلى الله عليه وسلم جناب التوحيد, وسده كل طريق يوصل إلى الشرك, وباب: ما جاء أن بعض هذه الأمة يعبد الأوثان
 20
												-
																									تتمة باب: ما جاء أن بعض هذه الأمة يعبد الأوثان, وباب: ما جاء في السحر
 21
												-
																									تتمة «باب: ما جاء في السحر» إلى «باب: ما جاء في الكهان ونحوهم»
 22
												-
																									تتمة «باب: ما جاء في الكهان ونحوهم» إلى «باب: ما جاء في التطير»
 23
												-
																									تتمة باب: ما جاء في التطير, وباب: ما جاء في التنجيم
 24
												-
																									باب: ما جاء في الاستسقاء بالأنواء
 25
												-
																									
														باب: قول الله تعالى: {وَمِنَ النَّاسِ مَن يَتَّخِذُ مِن دُونِ اللّهِ أَندَاداً يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللّهِ}, وباب: قول الله تعالى: {إِنَّمَا ذَلِكُمُ الشَّيْطَانُ يُخَوِّفُ أَوْلِيَاءهُ فَلاَ تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ}
 26
												-
																									تتمة باب: قول الله تعالى: {إِنَّمَا ذَلِكُمُ الشَّيْطَانُ يُخَوِّفُ أَوْلِيَاءهُ فَلاَ تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ}, وباب: قول الله تعالى: {وَعَلَى اللّهِ فَتَوَكَّلُواْ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ}
 27
												-
																									تتمة «باب: قول الله تعالى: {وَعَلَى اللّهِ فَتَوَكَّلُواْ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ}» إلى «باب: من الإيمان بالله الصبر على أقدار الله»
 28
												-
																									تتمة «باب: من الإيمان بالله الصبر على أقدار الله» إلى «باب: من الشرك إرادة الإنسان بعمله الدنيا»
 29
												-
																									باب: من أطاع العلماء والأمراء في تحريم ما أحل الله أو تحليل ما حرمه فقد اتخذهم أربابًا, وباب: قول الله تعالى: {أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ آمَنُواْ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ}
 30
												-
																									تتمة باب: قول الله تعالى: {أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ آمَنُواْ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ ...}, وباب: من جحد شيئًا من الأسماء والصفات
 31
												-
																									بداية من «باب: قول الله تعالى: {يَعْرِفُونَ نِعْمَتَ اللّهِ ثُمَّ يُنكِرُونَهَا وَأَكْثَرُهُمُ الْكَافِرُونَ}» إلى «باب: قول: ما شاء الله وشئت»
 32
												-
																									تتمة «باب: قول: ما شاء الله وشئت» إلى «باب: التسمي بقاضي القضاة ونحوه»
 33
												-
																									باب: احترام أسماء الله وتغيير الاسم لأجل ذلك, وباب: من هزل بشيء فيه ذكر الله أو القرآن أو الرسول
 34
												-
																									باب: قول الله تعالى: {وَلَئِنْ أَذَقْنَاهُ رَحْمَةً مِّنَّا مِن بَعْدِ ضَرَّاء مَسَّتْهُ لَيَقُولَنَّ هَذَا لِي}, وباب: قول الله تعالى: {فَلَمَّا آتَاهُمَا صَالِحاً جَعَلاَ لَهُ شُرَكَاء فِيمَا آتَاهُمَا}
 35
												-
																									بداية من «باب: قول الله تعالى: {وَلِلّهِ الأَسْمَاء الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا وَذَرُواْ الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي أَسْمَآئِهِ}» إلى «باب: لا يُرد من سأل بالله»
 36
												-
																									باب: لا يُسأل بوجه الله إلا الجنة, وباب: ما جاء في الـ(لو)
 37
												-
																									بداية من «باب: النهي عن سب الريح» إلى «باب: ما جاء في منكري القدر»
 38
												-
																									تابع باب: ما جاء في منكري القدر
 39
												-
																									تتمة «باب: ما جاء في منكري القدر» إلى «باب: ما جاء في كثرة الحلف»
 40
												-
																									تتمة باب: ما جاء في كثرة الحلف, وباب: ما جاء في ذمة الله وذمة نبيه صلى الله عليه وسلم
 41
												-
																									تتمة «باب: ما جاء في ذمة الله وذمة نبيه صلى الله عليه وسلم» إلى «باب: ما جاء في حماية النبي صلى الله عليه وسلم حمى التوحيد, وسده طرق الشرك»
 42
												-
																									باب: ما جاء في قول الله تعالى: {وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ وَالْأَرْضُ جَمِيعاً قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ}
 
 | 
								
								
									| 
	
		
		
			
				 0 |