بداية من «القاعدة التاسعة والعشرون: في الفوائد التي يجتنيها العبد في معرفته وفهمه لأجناس علوم القرآن» إلى «القاعدة الثانية والثلاثون: إذا أمر الله بشيء كان ناهيًا عن ضده، وإذا نهى عن شيء كان آمرًا بضده»
القاعدة التاسعة والعشرون: في الفوائد التي يجتنيها العبد في معرفته وفهمه لأجناس علوم القرآن.
القاعدة الثلاثون: أركان الإيمان بالأسماء الحسنى ثلاثة: إيماننا بالاسم، وبما دل عليه من المعنى، وبما تعلق به من الآثار.
القاعدة الحادية والثلاثون: ربوبية الله في القرآن على نوعين: عامة، وخاصة.
القاعدة الثانية والثلاثون: إذا أمر الله بشيء كان ناهيًا عن ضده، وإذا نهى عن شيء كان آمرًا بضده، وإذا أثنى على نفسه أو على أوليائه وأصفيائه بنفي شيء من النقائص كان ذلك إثباتًا للكمال.
القاعدة الثالثة والثلاثون: المرض في القرآن ـ مرض القلوب ـ نوعان: مرض شبهات وشكوك، ومرض شهوات المحرمات.