عناصر المحاضرة : |
- الإسرائيليات يُعتضد بها ولا يُعتمد عليها.
- الحي يُطلب منه ما يقدر عليه, والغائب والميت لا يُطلب منهما شيء.
- الرب يُقْسِم بما شاء من مخلوقاته, وليس لنا أن نُقْسِم عليه إلا به.
- ينبغي للخلق أن يدعوا بالأدعية الشرعية المأثورة.
- قول العز بن عبد السلام في فتاويه لا يجوز أن يُتوسل إلى الله بأحد من خلقه.
- بعض أحاديث الترغيب في الصلاة على النبي - صلى الله عليه وسلم -.
- الأدعية البدعية على ثلاث مراتب.
- إذا سَلَّم الرجل على النبي - صلى الله عليه وسلم -, وأراد الدعاء لنفسه يستقبل القبلة.
- عودٌ إلى الحكاية المكذوبة على مالك, وقد تقدم نقدها.
- ما يجوز من سؤال الحي لا يجوز سؤاله الميت لأنه يُفضي إلى الشرك, ولأن الميت انقطع عنه التكليف.
- بيت النبي - صلى الله عليه وسلم - كان يجوز أن يُجعل مسجدًا في حياته, فلما دُفِن فيه صار حرامًا.
- كان مالك يكره أن يقول الرجل: زرت قبر الرسول - صلى الله عليه وسلم -.
- حديث ( إذا أعيتكم الأمور فاستعينوا بأهل القبور ) مكذوب على رسول الله - صلى الله عليه وسلم -.
- في التوراة أنَّ موسى - عليه السلام - نهى بني إسرائيل عن دعاء الأموات.
- حديث ( إنا معشر الأنبياء ديننا واحد ).
- ما لا يجوز في حق أشرف الخلق وعند قبره أولى أن لا يجوز عند قبور غيره.
- تَمَثُّل الشياطين بصورة المشائخ.
|