بداية من «المثال الحادي عشر: قوله تعالى في الحديث القدسي: (وما يزال عبدي يتقرب إليَّ بالنوافل حتى أحبَّه...) الحديث» إلى «المثال الثاني عشر: قوله صلى الله عليه وسلم فيما يرويه عن الله تعالى أنه قال: (من تقرب مني شبرًا تقربت منه ذراعًا...) الحديث»

ملف صوتي بصيغة mp3
لحفظ المحاضرة
التصنيف تصنيف رئيسي مجموع تعليقات وشروح الشيخ رسلان على كتب ورسائل العلامة محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله تعالى -
السلسلة شرح القواعد المُثلى في أسماء الله وصفاته الحُسنى
الزيارات 18,553
هذه المحاضرة أضيفت بتاريخ الثلاثاء 22 ربيع الآخر 1429 - 29 أبريل 2008
تاريخ إلقاء هذه المحاضرة الاثنين 15 من ربيع الثاني 1429هـ الموافق 21-4-2008م
مكان إلقاء هذه المحاضرة بالمسجد الشرقي بسبك الأحد - أشمون - محافظة المنوفية - مصر
عناصر المحاضرة :
  • المثال الحادي عشر: قوله تعالى في الحديث القدسي: (وما يزال عبدي يتقرب إليَّ بالنوافل حتى أحبَّه...) الحديث:
    • وجه اعتراض أهل التعطيل.
    • الجواب عن ذلك.
    • معنى الحديث.
    • دلالة الحديث على التباين بين الخالق والمخلوق.
    • تفسير السلف للحديث مطابق لظاهر اللفظ موافق لحقيقته.
  • المثال الثاني عشر: قوله صلى الله عليه وسلم فيما يرويه عن الله تعالى أنه قال: (من تقرب مني شبرًا تقربت منه ذراعًا...) الحديث:
    • السلف أهل السُّنة والجماعة يُجرون هذه النصوص على ظاهرها وحقيقة معناها اللائق بالله عز وجل.
    • إثبات التقرب بالهرولة لله تعالى.
    • ذهاب بعض الناس أن المراد بقوله: (يأتي هرولة) سرعة قبول الله تعالى (إقبال على عبده) وتعليل ذلك.
    • بيان المؤلف أن هذا القول لا يخرج عن مذهب أهل السُّنة والجماعة, وأن له حظًا من النظر.
    • ترجيح المؤلف أن إبقاء الحديث على ظاهره أسلم وأليق بمذهب السلف.
من نفس السلسلة : 1 - مقدمة الشيخ المُصَنِّف: محمد بن صالح العثيمين رحمه الله تعالى
2 - قواعد في أسماء الله تعالى: «القاعدة الأولى: أسماء الله تعالى كلها حُسنى»
3 - قواعد في أسماء الله تعالى: «القاعدة الثانية: أسماء الله تعالى أعلام وأوصاف»
4 - تتمة «القاعدة الثانية: أسماء الله تعالى أعلام وأوصاف» إلى «القاعدة الثالثة: أسماء الله تعالى إن دلت على وصف متعدٍ تضمنت ثلاثة أمور»
5 - قواعد في أسماء الله تعالى: «القاعدة الرابعة: دلالة أسماء الله تعالى على ذاته وصفاته تكون بالمطابقة وبالتضمن وبالالتزام»
6 - بداية من «اللازم من قول أحدٍ سوى قول الله ورسوله» إلى «القاعدة الخامسة: أسماء الله تعالى توقيفية لا مجال للعقل فيها»
7 - قواعد في أسماء الله تعالى: «القاعدة السادسة: أسماء الله تعالى غير محصورة بعدد معيَّن»
8 - بداية من قوله «الأسماء الواردة في السُّنَّة» إلى «القاعدة السابعة: الإلحاد في أسماء الله تعالى هو الميل بها عما يجب فيها, وهو أنواع»
9 - قواعد في صفات الله تعالى: «القاعدة الأولى: صفات الله تعالى كلها صفات كمال لا نقص فيها بوجه من الوجوه»
10 - بداية من «القاعدة الثانية: باب الصفات أوسع من باب الأسماء» إلى «القاعدة الثالثة: صفات الله تعالى تنقسم إلى قسمين: ثبوتية وسلبية»
11 - بداية من «القاعدة الرابعة: الصفات الثبوتية صفات مدح وكمال» إلى «القاعدة الخامسة: الصفات الثبوتية تنقسم إلى قسمين: ذاتية وفعلية»
12 - بداية من «القاعدة السادسة: يلزم في إثبات الصفات التخلي عن محذورين عظيمين» إلى «القاعدة السابعة: صفات الله تعالى توقيفية لا مجال للعقل فيها»
13 - قواعد في أدلة الأسماء والصفات: «القاعدة الأولى: الأدلة التي تَثبت بها أسماء الله تعالى وصفاته هي كتاب الله وسُنَّة رسوله صلى الله عليه وسلم»
14 - بداية من «القاعدة الثانية: الواجب في نصوص القرآن والسُّنَّة إجراؤها على ظاهرها دون تحريف لاسيما نصوص الصفات حيث لا مجال للرأي فيها» إلى «القاعدة الثالثة: ظواهر نصوص الصفات معلومة لنا باعتبار ومجهولة لنا باعتبار آخر»
15 - بداية من «القاعدة الرابعة: ظاهر النصوص ما يتبادر منها إلى الذهن من المعاني» إلى «القسم الثاني: المُشَبِّهة وبيان بطلان مذهبهم»
16 - بداية من «شُبهة المُشَبِّهة والجواب عليها من ثلاثة وجوه» إلى «الوجه الخامس في إبطال مذهب أهل التعطيل»
17 - بداية من «الوجه السادس في إبطال مذهب أهل التعطيل» إلى «بيان أقسام أهل التعطيل»
18 - بداية من «المراحل التي مرَّ بها أبو الحسن الأشعري في حياته» إلى «بيان أنََّ كل معطل ممثل, وكل ممثل معطل»
19 - بداية من «الفصل الرابع: شبهات والجواب عنها» إلى «المثال الأول: الحجر الأسود يمين الله في الأرض, والجواب عنه»
20 - بداية من «المثال الثاني: قلوب العباد بين أصبعين من أصابع الرحمن» إلى «المثال الرابع: قوله تعالى: {ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاء} [البقرة : 29]»
21 - بداية من «المثال الخامس والسادس: قوله تعالى في سورة الحديد: {وهو معكم أين ما كنتم} [الحديد : 4], وقوله في سورة المجادلة: {ولا أدنى من ذلك ولا أكثر إلا هو معهم أين ما كانوا} [المجادلة : 7]» إلى «بيان أن المعيَّة تختلف أحكامها ومقتضياتها بحسب ما تضاف إليه»
22 - بداية من «الفرق بين المشترك اللفظي واللفظ المتواطئ وتطبيق ذلك على المعيَّة» إلى «انقسام الناس في معيَّة الله لخلقه ثلاثة أقسام وبيان ذلك»
23 - بداية من «القول في نزوله - جل وعلا - إلى السماء الدنيا» إلى «دلالة الإجماع على علو الله تعالى»
24 - بداية من «تنبيه الشيخ حول ما كتبه لبعض الطلبة عن معية الله تعالى لخلقه» إلى «المثال التاسع والعاشر: قوله تعالى عن سفينة نوح: {تَجْرِي بِأَعْيُنِنَا} [القمر : 14], وقوله لموسى: {وَلِتُصْنَعَ عَلَى عَيْنِي} [طه : 39]»
25 - بداية من «المثال الحادي عشر: قوله تعالى في الحديث القدسي: (وما يزال عبدي يتقرب إليَّ بالنوافل حتى أحبَّه...) الحديث» إلى «المثال الثاني عشر: قوله صلى الله عليه وسلم فيما يرويه عن الله تعالى أنه قال: (من تقرب مني شبرًا تقربت منه ذراعًا...) الحديث»
26 - بداية من «المثال الثالث عشر: قوله تعالى: {أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّا خَلَقْنَا لَهُمْ مِمَّا عَمِلَتْ أَيْدِينَا أَنْعَاماً} [يس : 71]» إلى «المثال الخامس عشر: قوله تعالى في الحديث القدسي: (يا ابن آدم! مرضت فلم تَعُدني...) الحديث»
27 - بداية من «الخاتمة» إلى «قول ابن القيم - رحمه الله تعالى - في الأشاعرة»
28 - بداية من «قول الشيخ محمد الأمين الشنقيطي - رحمه الله تعالى - في تفسير آية استواء الله تعالى على عرشه في سورة الأعراف» إلى «بيان إنصاف علماء أهل السُّنَّة مع الأشاعرة, وعدم إنكارهم أن لبعضهم قصدًا حسنًا, ولكن لا يكفي لقبول القول حسن قصد قائله»
29 - بداية من «هل يُكَفِّر أهلُ السُّنَّة أهلَ التأويل أو يفسقونهم؟» إلى «منع النبي صلى الله عليه وسلم من الخروج على الأئمة إلا بشروط»
30 - بداية من «من أهم شروط التكفير والتفسيق» إلى «نهاية الخاتمة»
31 - تعقيب الشيخ المؤلف: محمد بن صالح العثيمين رحمه الله تعالى على ما نُسِبَ إليه في: «معية الله تعالى لخلقه»