تابع «باب ذكر الذنوب التي تصير بصاحبها إلى كفر غير خارج به عن الملة»

ملف صوتي بصيغة mp3
للمشاهدة يوتيوب:
لحفظ المحاضرة
التصنيف أصول اعتقاد أهل السُّنَّة
السلسلة شرح الإبانة الكبرى لابن بطة رحمه الله تعالى
الزيارات 6,331
هذه المحاضرة أضيفت بتاريخ الأحد 07 جمادى الأولى 1435 - 09 مارس 2014
تاريخ إلقاء هذه المحاضرة الأربعاء 25 من ربيع الأول 1434هـ الموافق 6-2-2013م
مكان إلقاء هذه المحاضرة بالمسجد الشرقي بسبك الأحد - أشمون - محافظة المنوفية - مصر
عناصر المحاضرة :
  • تابع باب ذكر الذنوب التي تصير بصاحبها إلى كفر غير خارج به عن الملة.
  • إذا قيل لنا: هل السجود للصنم والاستهانة بالكتاب وسب الرسول والهزل بالدين ونحو ذلك هذا كله من الكفر العملي فيما يظهر، فلم كان مخرجا من الدين وقد عرفتم الكفر الأصغر بالعملي؟
  • إلى كم ينقسم كل من الظلم والفسوق والنفاق؟
  • مثال كل من الظلم الأكبر والأصغر.
  • مثال الفسوق الأكبر والأصغر.
  • مثال النفاق الأكبر والأصغر.
  • آثار عن السلف في مسألة الحكم بغير ما أنزل الله.
  • النهي عن الرقى والتمائم.
من نفس السلسلة : 1 - مقدمة المُصَنِّف، وباب ذكر الأخبار والآثار التي دعتنا إلى جمع هذا الكتاب وتأليفه
2 - تتمة «باب ذكر الأخبار والآثار التي دعتنا إلى جمع هذا الكتاب وتأليفه»، و«باب ذكر ما افترضه الله تعالى نصًّا في التنزيل من طاعة الرسول صلى الله عليه وسلم»
3 - باب ذكر ما جاءت به السُّنة من طاعة رسول الله صلى الله عليه وسلم، والتحذير من طوائف يعارضون سُنَنَ رسول الله صلى الله عليه وسلم بالقرآن
4 - تتمة «باب ذكر ما جاءت به السُّنة من طاعة رسول الله صلى الله عليه وسلم»، و«باب ذكر ما نطق به الكتاب نصًّا في محكم التنزيل بلزوم الجماعة والنهي عن الفُرقة»
5 - تتمة «باب ذكر ما نطق به الكتاب نصًّا في محكم التنزيل بلزوم الجماعة والنهي عن الفُرقة»، و«باب ذكر ما أمر به النبي صلى الله عليه وسلم من لزوم الجماعة والتحذير من الفُرقة»
6 - تتمة «باب ذكر ما أمر به النبي صلى الله عليه وسلم من لزوم الجماعة والتحذير من الفُرقة»، و«باب ما أمر به من التمسك بالسُّنة والجماعة، والأخذ بها، وفضل من لزمها»
7 - تابع «باب ما أمر به من التمسك بالسُّنة والجماعة، والأخذ بها، وفضل من لزمها»
8 - تابع «باب ما أمر به من التمسك بالسُّنة والجماعة، والأخذ بها، وفضل من لزمها»
9 - تتمة «باب ما أمر به من التمسك بالسُّنة والجماعة، والأخذ بها، وفضل من لزمها»، و«باب ذكر افتراق الأمم في دينهم، وعلى كم تفترق هذه الأمة، وإخبار النبي صلى الله عليه وسلم لنا بذلك»
10 - تابع «باب ذكر افتراق الأمم في دينهم، وعلى كم تفترق هذه الأمة، وإخبار النبي صلى الله عليه وسلم لنا بذلك»
11 - تتمة «باب ذكر افتراق الأمم في دينهم، وعلى كم تفترق هذه الأمة»، و«باب ترك السؤال عما لا يعني، والبحث والتنقير عما لا يضر جهله، والتحذير من قوم يتعمقون في المسائل ويتعمدون إدخال الشكوك على المسلمين»
12 - تتمة «باب ترك السؤال عما لا يعني، والبحث والتنقير عما لا يضر جهله، والتحذير من قوم يتعمقون في المسائل ويتعمدون إدخال الشكوك على المسلمين»
13 - باب التحذير من صحبة قوم يُمرضون القلوب ويفسدون الإيمان
14 - تابع «باب التحذير من صحبة قوم يُمرضون القلوب ويفسدون الإيمان»
15 - تتمة «باب التحذير من صحبة قوم يُمرضون القلوب ويفسدون الإيمان»
16 - باب ذم المراء والخصومات في الدين، والتحذير من أهل الجدال والكلام (1)
17 - باب ذم المراء والخصومات في الدين، والتحذير من أهل الجدال والكلام (2)
18 - باب ذم المراء والخصومات في الدين، والتحذير من أهل الجدال والكلام (3)
19 - تتمة «باب ذم المراء والخصومات في الدين، والتحذير من أهل الجدال والكلام»
20 - باب التحذير من استماع كلام قوم يريدون نقض الإسلام ومحو شرائعه
21 - باب إعلام النبي صلى الله عليه وسلم لأمته ركوب طريق الأمم قبلهم، وتحذيره إياهم ذلك
22 - باب إعلام النبي صلى الله عليه وسلم أمته أمر الفتن الجارية، وأمره لهم بلزوم البيوت
23 - تتمة «باب إعلام النبي صلى الله عليه وسلم أمته أمر الفتن الجارية، وأمره لهم بلزوم البيوت»
24 - باب تحذير النبي صلى الله عليه وسلم لأمته من قوم يتجادلون بمتشابه القرآن، وباب النهي عن المِرَاء في القرآن
25 - عقيدة أهل السُّنة في الإيمان
26 - باب معرفة الإيمان، وكيف نزل به القرآن، وترتيب الفرائض، وأن الإيمان قول وعمل
27 - موقف أهل السُّنة من الفاسق الملي
28 - بداية من «باب معرفة اليوم الذي نزلت فيه هذه الآية: {الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ}» إلى «باب معرفة الإسلام والإيمان، وسؤال جبريل النبي صلى الله عليه وسلم»
29 - بيان مراتب الدِّين، وباب فضائل الإيمان، وعلى كم شعبة هو، وأخلاق المؤمنين وصفاتهم
30 - تتمة «باب فضائل الإيمان، وعلى كم شعبة هو، وأخلاق المؤمنين وصفاتهم»
31 - باب كفر تارك الصلاة ومانع الزكاة، وإباحة قتالهم وقتلهم إذا فعلوا ذلك
32 - تتمة ما يتعلق بتارك الصلاة وحكمه، وباب ذكر الأفعال والأقوال التي تُورث النفاق، وعلامات المنافقين
33 - باب ذكر الأفعال والأقوال التي تُورث النفاق، وعلامات المنافقين
34 - تتمة «باب ذكر الأفعال والأقوال التي تُورث النفاق، وعلامات المنافقين»
35 - باب ذكر الذنوب التي مَن ارتكبها فارقه الإيمان، فإن تاب راجعه
36 - باب ذكر الذنوب التي تصير بصاحبها إلى كفر غير خارج به عن الملة، وبعض ما يتعلق بالرياء وحكمه
37 - تابع «باب ذكر الذنوب التي تصير بصاحبها إلى كفر غير خارج به عن الملة»
38 - تابع «باب ذكر الذنوب التي تصير بصاحبها إلى كفر غير خارج به عن الملة»
39 - تتمة «باب ذكر الذنوب التي تصير بصاحبها إلى كفر غير خارج به عن الملة»
40 - باب الإيمان خوف ورجاء
41 - من آثار السلف في التحذير من الإرجاء وذم المرجئة
42 - باب بيان الإيمان وفرضه، وأنه تصديق بالقلب، وإقرار باللسان، وعمل بالجوارح والحركات، لا يكون العبد مؤمنًا إلا بهذه الثلاث، وباب ذكر الآيات من كتاب الله عز وجل في ذلك
43 - تتمة «باب ذكر الآيات من كتاب الله عز وجل في أن الإيمان قول وعمل»
44 - باب زيادة الإيمان ونقصانه، وما دل على الفاضل فيه والمفضول
45 - تتمة «باب زيادة الإيمان ونقصانه، وما دل على الفاضل فيه والمفضول»
46 - باب الاستثناء في الإيمان، وباب سؤال الرجل لغيره أمؤمن أنت، وكيف الجواب له، وكراهية العلماء هذا السؤال، وتبديع السائل عن ذلك
47 - باب القول في المرجئة، وما رُوِيَ فيهم، وإنكار العلماء لسوء مذاهبهم
48 - مقدمة المُصَنِّف بين يدي أبواب كتاب القدر
49 - الأدلة على وجوب الإيمان بالقدر، ومراتب الإيمان بالقدر
50 - الباب الأول: في ذكر ما أخبرنا الله تعالى في كتابه أنه ختم على قلوب من أراد من عباده، والباب الثاني: في ذكر ما أعلمنا الله تعالى في كتابه أنه يضل من يشاء ويهدي من يشاء
51 - الباب الثالث: في ذكر ما أخبرنا الله تبارك وتعالى أنه أرسل المرسلين إلى الناس يدعونهم إلى عبادة رب العالمين، والباب الرابع: في ذكر ما أعلمنا الله تعالى أن مشيئة الخلق تبع لمشيئته
52 - تتمة «الباب الرابع: في ذكر ما أعلمنا الله تعالى أن مشيئة الخلق تبع لمشيئته»، و«الباب الخامس: في ما روي أن الله تعالى خلق خلقه كما شاء لما شاء، فمن شاء خلقه للجنة، ومن شاء خلقه للنار»
53 - خلاصة مذهب أهل السُّنة في الإيمان بالقدر
54 - الباب السادس: في الإيمان بأن الله عز وجل أخذ ذرية آدم من ظهورهم، فجعلهم فريقين: فريقًا للجنة، وفريقًا للسعير، والباب السابع: في باب الإيمان بأن الله عز وجل قدر المقادير قبل أن يخلق السماوات والأرضين
55 - تتمة ما يتعلق بمراتب الإيمان بالقدر، ومباحث في القدر
56 - الباب الثامن: باب الإيمان بأن الله عز وجل خلق القلم، فقال له: اكتب فكتب ما هو كائن، فمن خالفه فهو من الفرق الهالكة
57 - باب الإيمان بأن الله عز وجل كتب على آدم المعصية قبل أن يخلقه، فمن رد ذلك فهو من الفرق الهالكة، وباب الإيمان بأن السعيد والشقي من سعد أو شقي في بطن أمه، ومن رد ذلك فهو من الفرق الهالكة
58 - تابع «باب الإيمان بأن السعيد والشقي من سعد أو شقي في بطن أمه، ومن رد ذلك فهو من الفرق الهالكة»
59 - تتمة «باب الإيمان بأن السعيد والشقي من سعد أو شقي في بطن أمه، ومن رد ذلك فهو من الفرق الهالكة»، و«باب الإيمان بأن الله عز وجل إذا قضى من النطفة خلقًا كان وإن عزل صاحبها، ومن رد ذلك فهو من الفرق الهالكة»
60 - بيان فهم السلف للقدر، وأقوالهم في ذلك، وباب التصديق بأن الإيمان لا يصح لأحد، ولا يكون العبد مؤمنًا حتى يؤمن بالقدر خيره وشره، وأن المكذب بذلك إن مات عليه دخل النار، والمخالف لذلك من الفرق الهالكة
61 - ما جاء في منكري القدر، وتتمة «باب التصديق بأن الإيمان لا يصح لأحد، ولا يكون العبد مؤمنًا حتى يؤمن بالقدر خيره وشره، وأن المكذب بذلك إن مات عليه دخل النار، والمخالف لذلك من الفرق الهالكة»
62 - مجمل الاعتقاد في القدر
63 - الإرادة الكونية والإرادة الشرعية، وباب الإيمان بأن الشيطان مخلوق مسلط على بني آدم يجري منهم مجرى الدم إلا من عصمه الله منه، ومن أنكر ذلك فهو من الفرق الهالكة
64 - الحكمة من خلق المعاصي وتقديرها
65 - باب الإيمان بأن كل مولود يولد على الفطرة وذراري المشركين
66 - تتمة «باب الإيمان بأن كل مولود يولد على الفطرة وذراري المشركين»
67 - بداية من «باب ما روي في المكذبين بالقدر» إلى «باب ما روي عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه في القدر»
68 - باب ما روي عن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله عنه في القدر
69 - بعض الآثار عن ابن مسعود وابن عمر رضي الله عنهم في القدر
70 - بعض الآثار عن ابن عباس وعبد الله بن عمرو وابن عمر رضي الله عنهم في القدر
71 - أقوال القدرية والجبرية، ومناقشتها
72 - في ذكر أمثلة منوعة تكشف لك مسألة القضاء والقدر
73 - باب ما روي في القدر والتصديق به عن جماعة من التابعين
74 - تابع «باب ما روي في القدر والتصديق به عن جماعة من التابعين»
75 - ما ورد عن محمد بن كعب القرظي، ووهب بن مُنَبِّه، وطاووس اليماني، ومكحول في القدر
76 - تتمة «باب ما روي في القدر والتصديق به عن جماعة من التابعين»، وباب: مذهب عمر بن عبد العزيز في القدر، وسيرته في القدرية
77 - بداية من «رسالة عبد العزيز بن أبي سلمة الماجشون في القدر» إلى «باب جامع في القدر وما روي في أهله»
78 - تابع «باب جامع في القدر وما روي في أهله»
79 - تتمة «باب جامع في القدر وما روي في أهله»، وأقوال الناس في القدر
80 - تتمة أقوال الناس في القدر، ومناقشة إجمالية لهذه الأقوال
81 - باب في ذكر الأئمة المضلين الذين أحدثوا الكلام في القدر، وأول من ابتدعه وأنشأه ودعا إليه
82 - مسألة في حكم الحديث عن القدر، وباب ما أمر به الناس من ترك البحث والتنقير عن القدر والخوض والجدال فيه
83 - مجمل الاعتقاد الحق في القدر، والواجب على العبد في هذا الباب، وثمرات الإيمان بالقضاء والقدر
84 - مقدمة المُصَنِّف لكتاب الرد على الجهمية، وبيان أصل نسبتهم، وباب ذكر ما نطق به نص التنزيل من القرآن بأنه كلام الله، وأن الله عالم متكلم
85 - الإيمان بصفة الكلام لله تعالى
86 - عقيدة أهل السُّنة في القرآن المجيد
87 - من أقوال الفِرَق الضالة في كلام الله تعالى
88 - قاعدة في القرآن وكلام الله‏، وافتراق الناس في مسألة الكلام على أقوال
89 - باب ما جاءت به السُّنة عن النبي صلى الله عليه وسلم، وعن أصحابه بأن القرآن كلام الله
90 - باب الإيمان بأن القرآن كلام الله غير مخلوق خلافًا على الطائفة الواقفة التي وقفت وشكت وقالت: لا نقول مخلوق ولا غير مخلوق
91 - حكم الجهمية عند السلف
92 - أقوال السلف في الواقفة واللفظية
93 - باب ذكر اللفظية والتحذير من رأيهم ومقالاتهم، وباب بيان كفر طائفة من الجهمية زعموا أن القرآن ليس في صدور الرجال
94 - باب بيان كفر طائفة من الجهمية زعموا أن القرآن ليس في صدور الرجال
95 - باب اتضاح الحجة في أن القرآن كلام الله غير مخلوق من قول التابعين، وفقهاء المسلمين، والبدلاء، والصالحين رحمة الله عليهم أجمعين، وتكفير من قال: إن القرآن مخلوق، وبيان ردته وزندقته
96 - تتمة «باب اتضاح الحجة في أن القرآن كلام الله غير مخلوق» إلى «باب إباحة قتل الجهمية وتحريم مواريثهم على عَصَبَتهم من المسلمين»
97 - باب ما روي في جهم وشيعته الضُّلَّال، وما كانوا عليه من قبيح المقال
98 - من الأدلة على إثبات صفة الاستواء لله تعالى، وذكر بعض الروايات التي ساقها المُصَنِّف عن أحوال الجهمية
99 - تتمة «باب ما روي في جهم وشيعته الضُّلَّال، وما كانوا عليه من قبيح المقال»
100 - باب بيان كفر الجهمية الذين أزاغ الله قلوبهم بما تأولوه من متشابه القرآن
101 - الجواب عن بعض شبهات ومغالطات الجهمية
102 - مما غالط به الجهمي من لا يعلم، والرد عليه، وذكر رد الإمام أحمد على شبهات الجهمية
103 - باب ذكر مناظرات المُمْتَحَنِين بين أيدي الملوك الجبارين
104 - بداية من «باب ذكر شيء من محنة أبي عبد الله أحمد بن محمد بن حنبل رحمه الله، وحِجاجه لابن أبي دؤاد وأصحابه بحضرة المعتصم» إلى «باب مناظرة رجل آخر بحضرة المعتصم»
105 - باب مناظرة العباس بن موسى بن مشكويه الهمداني بحضرة الواثق، وباب القول فيمن زعم أن الإيمان مخلوق
106 - باب التصديق بأن الله تبارك وتعالى كلم موسى، وبيان كفر من جحده وأنكره
107 - باب الإيمان بأن المؤمنين يرون ربهم يوم القيامة بأبصار رؤوسهم، فيكلمهم ويكلمونه، لا حائل بينه وبينهم ولا تَرْجُمَان
108 - من النصوص الواردة عن الصحابة رضي الله عنهم والتابعين في رؤية المؤمنين ربهم يوم القيامة
109 - رسالة عبد العزيز بن عبد الله الماجشون في الرؤية، وحديث شجرة طوبى، وصفة الجنة وسوقها
110 - باب الإيمان بأن الله عز وجل يضحك
111 - باب الإيمان بأن الله عز وجل يسمع ويرى، وبيان كفر الجهمية في تكذيبهم الكتاب والسُّنة، وباب الإيمان بأن الله عز وجل يغضب ويرضى ويحب ويكره
112 - إثبات صفات الرضا والكراهة والغضب والضحك لله رب العالمين
113 - باب الإيمان بأن الله عز وجل على عرشه بائن من خلقه، وعلمه محيط بجميع خلقه
114 - تتمة «باب الإيمان بأن الله عز وجل على عرشه بائن من خلقه، وعلمه محيط بجميع خلقه»
115 - باب ذكر العرش، والإيمان بأن لله تعالى عرشًا فوق السماوات السبع، وباب الإيمان والتصديق بأن الله تعالى ينزل في كل ليلة إلى سماء الدنيا من غير زوال ولا كيف
116 - باب الإيمان بأن الله عز وجل خلق آدم على صورته بلا كيف
117 - بداية من «باب الإيمان بأن قلوب العباد بين إصبعين من أصابع الرب تعالى بلا كيف» إلى «باب الإيمان بأن لله عز وجل يدين، وكلتا يديه يمينان»
118 - باب الإيمان بأن الله عز وجل خلق آدم بيده، وجنة عدن بيده، وقبل العرش والقلم
119 - بداية من «باب الإيمان بأن الله سميع بصير ردًا لما جحدته المعتزلة الملحدة» إلى «باب جامع من أحاديث الصفات رواها الأئمة، والشيوخ الثقات، الإيمان بها من تمام السُّنة وكمال الديانة، لا ينكرها إلا جهمي خبيث»
120 - باب خلافة عثمان بن عفان أمير المؤمنين رضي الله عنه
121 - تابع «باب خلافة عثمان بن عفان أمير المؤمنين رضي الله عنه»
122 - تتمة «باب خلافة عثمان بن عفان أمير المؤمنين رضي الله عنه»
123 - باب ذكر خلافة أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله عنه
124 - تتمة «باب ذكر خلافة أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله عنه»
125 - باب ذكر اتباع علي بن أبي طالب في أيام خلافته سُنن أبي بكر، وعمر، وعثمان رضي الله عنهم، واتباع بعضهم لبعض
126 - ذكر موقعة الجمل، وما دار بين الصحابة رضوان الله عليهم
127 - باب ذكر تصديق أبي بكر رضي الله عنه للنبي صلى الله عليه وسلم، وأن أبا بكر أول من أسلم
128 - بداية من «باب ذكر من أسلم على يدي أبي بكر من الصحابة السابقين رضي الله عنهم» إلى «باب ذكر السبب الذي سُمي به أبو بكر الصديق»
129 - تتمة «باب ذكر السبب الذي سُمي به أبو بكر الصديق» إلى «باب ما ذكر من هجرة أبي بكر مع النبي صلى الله عليه وسلم، وأنه أول من هاجر معه وصحبه»
130 - بداية من «باب ما ذكر من مواساة أبي بكر للنبي صلى الله عليه وسلم بماله، وإنفاق ذلك في رضاء الله ورضاء رسوله صلى الله عليه وسلم» إلى «باب ذكر تقديم أبي بكر رضي الله عنه على جميع الصحابة في حياة الرسول صلى الله عليه وسلم»
131 - بداية من «باب صلاة أبي بكر بالناس في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم والنبي صلى الله عليه وسلم خلفه» إلى «باب ما ذكر من تفضيل عمر بن الخطاب لأبي بكر رضي الله عنهما»
132 - باب ذكر ما كان من تفضل الله عز وجل على أمة محمد صلى الله عليه وسلم بخلافة أبي بكر رضي الله عنه، وقيامه في الردة، وذكر طرف من ترجمة وفضائل عمر بن الخطاب رضي الله عنه