| عناصر المحاضرة : | 
	 آية (وَلَا تَنفَعُ الشَّفَاعَةُ عِندَهُ إِلَّا لِمَنْ أَذِنَ لَهُ ).
	 ( وَكَانُواْ مِن قَبْلُ يَسْتَفْتِحُونَ عَلَى الَّذِينَ كَفَرُواْ ) نزلت في يهود المدينة والأوس والخزرج كما روت الأنصار, ولم تنزل في يهود خيبر وعرب غطفان كما روى عبد الملك بن هارون الشيعي الكذاب.
	 اليهود كانوا دائما مغلوبين مع العرب, لذلك كان بعضهم يحالف فريقًا وبعضهم يحالف فريقًا آخر.
	 اليهود ضُربت عليهم الذلة منذ قتلوا يحيى بن زكريا وغيره من الأنبياء.
	 نهى النبي - صلى الله عليه وسلم - أن يُتخذ قبره مسجدًا, وأن يُتخذ عيدًا.
	 حديث ( إنه لا يُستغاث بي وإنما يُستغاث بالله ).
	 حديث ( لا تُشد الرحال إلا إلى ثلاثة مساجد ).
	 لو حلف حالف بحق المخلوقين لم ينعقد يمينه.
	 قول إبراهيم في محاجة قومه: (وَكَيْفَ أَخَافُ مَا أَشْرَكْتُمْ وَلاَ تَخَافُونَ أَنَّكُمْ أَشْرَكْتُم بِاللّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ عَلَيْكُمْ سُلْطَاناً فَأَيُّ الْفَرِيقَيْنِ أَحَقُّ بِالأَمْنِ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ ).
	 آيتا ( حَسْبُنَا اللّهُ ) و ( حَسْبَكَ اللّهُ ).
	 جعل الهدى في قلوب العباد هو إلى الله لا إلى الرسول عليه السلام.
	 التوسل بالعمل الصالح على وجهين, والتوسل بدعاء النبي - صلى الله عليه وسلم - وشفاعته على وجهين.
	 الأصل الأول في دين الإسلام تحقيق الشهادتين.
	 الأصل الثاني أن لا نعبد الله إلا بما شرعه من واجب أو مستحب.
 |