بداية من «فصل: في نفي كونه سبحانه والدًا لشيء» إلى «وأما الحلول المطلق...»

ملف صوتي بصيغة mp3
لحفظ المحاضرة
التصنيف أصول اعتقاد أهل السُّنَّة
المجموعة شرح مجموع فتاوى شيخ الإسلام ابن تيمية
السلسلة المجلد الثاني - توحيد الربوبية
الزيارات 10,484
هذه المحاضرة أضيفت بتاريخ الثلاثاء 16 رجب 1428 - 31 يوليو 2007
تاريخ إلقاء هذه المحاضرة السبت 22 من جمادى الآخرة 1428هـ الموافق 7-7-2007م
مكان إلقاء هذه المحاضرة بالمسجد الشرقي بسبك الأحد - أشمون - محافظة المنوفية - مصر
عناصر المحاضرة :
  • ((فصل)): في نفي كونه مولودا بأي توع من أنواع التوالد.
  • في نسبة المسيح إلى مريم في بعض الآيات فائدتان.
  • تفسير : (وَلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُواً أَحَدٌ).
  • ((فصل)): الاتحادية والحلولية لا يقتصرون على أنه ولد شيئا أو أنه مولود.
  • الرد على فرعون يتضمن الرد عليهم.
  • ((رسالة شيخ الإسلام إلى نصر المَنْبِجِي)).
  • دعوته إلى التفريق بين المحبة المجملة والمفصلة, وبين الذوق والوجد وبين ما أمر الله به غيره.
  • جاءت الشريعة في العبادة باسم الله وفي السؤال باسم الرب.
  • كثير من السالكين يفنى بالتوحيد الرباني عن التوحيد الإلهي, من أخذ بالأول ومن أخذ بالثاني.
  • قول الشيخ عبد القادر في عدم الوقوف مع القدر.
  • للعبد ثلاثة أحوال في التوحيد:
    • مقام الفرق والكثرة.
    • مقام الجمع والفناء.
    • شهود التفرقة بين الجمع والكثرة في التوحيد.
  • الدين الجامع العام الذي اشترك فيه جميع الأنبياء, والشرعة الخاصة, وما تشير إليه مشائخ الطريقة.
  • بعض ما يؤثر عن أبي يزيد الِبسطامي وغيره من الكلمات في حال الفناء, متى يكون الواحد من هؤلاء معذورا؟
  • سبب غلط من غلط بدعوى الحلول والاتحاد العيني.
  • قد يشتبه على بعض الناس والاتحاد النوعي المذكور في بعض الأحاديث بالاتحاد الذاتي.
  • شرح حديث (عبدي مرضت فلم تعدني) وحديث (من عادى لي وليًا).
  • قصد المؤلف من الرد على الاتحادية وحثه للشيخ نصر على الحذر منهم؛ وبيان مذهبهم.
  • سبب تعظيم المؤلف لابن عربي وإحسانه الظن به قديما.
  • متى حدث القول بالاتحاد العام والحلول المطلق؟
من نفس السلسلة : 1 - بداية من «قاعدة أولية» إلى «أصول دين المتكلمين»
2 - بداية من «قوله تعالى: أَمْ خُلِقُوا مِنْ غَيْرِ شَيْءٍ أَمْ هُمُ الْخَالِقُونَ» إلى «فصل: في تمهيد الأوائل وتقرير الدلائل»
3 - فصل: قد تكلم طائفة من المتكلمة والمتفلسفة والمتصوفة في قيام الممكنات بالواجب القديم
4 - بداية من «فصل: ثم يقال‏: هذا أيضًا يقتضي...» إلى «فصل: قاعدة أصل الإثبات والنفي والحب والبغض»
5 - بداية من «تلك الطرق أكمل لوجُوه» إلى «يُؤمر المُحدَّث بأن يعرض ذلك على النبوة»
6 - بداية من «فصل: ثم إن المنحرفين المشابهين للصابئة» إلى «ذكر أن كثيرًا ما تُفضي المعرفة المُطلقة والتألُّه المطلق والتَّوَهم إلى الاتحاد والحلول والإباحة»
7 - بداية من «معلوم أن العقل لا ينفي بالقياس إلا القَدر المُشترك» إلى «الطرق الإيمانية مُوَصِّلة إلى المطلوب ولا فساد فيها»
8 - بداية من «الوجه الثاني في الجواب» إلى «ما عند أرسطو وأتباعه من معرفة الله والنبوات والرسل»
9 - بداية من «ذكر مذهب الصابئة والفلاسفة المشائين» إلى «من له مادة فلسفية من متكلمة المسلمين يبني كلامه في أصول الفقه على تلك الأصول الفلسفية»
10 - بداية من «منشأ الضلال القياسي وبيانه من وجوه» إلى «فصل: وقد تفرق الناس في هذا المقام الذي هو غاية مطالب العباد»
11 - بداية من «فصل: حقيقة مذهب الاتحادية» إلى «سُئل عن رجلين تشاجرا في معنى (الرب حق والعبد حق...)»
12 - بداية من «سُئل عن رجلين تشاجرا في معنى (الرب حق والعبد حق...)» إلى «ما تقول السادة العلماء أئمة الدين، وهداة المسلمين في كتاب فصوص الحكم؟»
13 - بداية من «حقيقة مذهب الاتحاديين ووحدة الوجود» إلى «مقالة ابن عربي صاحب الفصوص‏»
14 - بداية من «نشأ الاشتباه على هؤلاء من حيث...» إلى «الأصل الثاني لمذهب ابن عربي»
15 - جزء في حياة ابن عربي ومقالاته وكلام الأئمة فيه
16 - تتمة بعض ما جاء من كلام الأئمة والعلماء في ابن عربي
17 - بداية من «فصل: فيما خالفه فيه الصدر الرومي» إلى «فصل: في أن التلمساني ونحوه لا يُفرق بين ماهية ووجود، ولا بين مطلق ومعين‏»
18 - بداية من «فصل: هذه المقالات لا أعرفها لأحد قبل هؤلاء» إلى «مذهب فرعون وحزبه, والوجه الحادي عشر»
19 - بداية من «قول من قال بأن العالم عين حدقة الله, والرد عليه من وجوه» إلى «فصل: في ذكر بعض ألفاظ ابن عربي التي تبين مذهبه»
20 - بداية من «قول ابن عربي: وإذا ذقت هذا...» إلى «الحديث الذي يُروى: مثل أُمتي كمثل الغيث»
21 - بداية من «تكليم الله لعباده على ثلاثة أوجه» إلى «جماع أمر صاحب الفصوص وذويه»
22 - بداية من «جماع أمر صاحب الفصوص وذويه: هدم أصول الإيمان الثلاثة» إلى «فصل: في بعض ما يظهر به كفرهم»
23 - بداية من «فصل: ومن أعظم الأصول التي يعتمدها هؤلاء الاتحادية» إلى «فصل: زعم هؤلاء الاتحادية أن فرعون كان مؤمنًا»
24 - بداية من «فصل: زعم هؤلاء الاتحادية أن فرعون كان مؤمنًا» إلى «الصنف الثالث من الضالين في القدر»
25 - بداية من «الجواب على السؤال ينبني على الأصلين» إلى «فصل: وأما ما ذكره من قول ابن إسرائيل»
26 - بداية من «فصل: وأما ما ذكره من قول ابن إسرائيل» إلى «وهؤلاء القائلون بالوحدة قولهم متناقض»
27 - بداية من «قول القائل: وما أنا في طراز الكون شيء...» إلى «سُئل عن الكلام الذي تضمنه كتاب (فصوص الحكم)»
28 - الرد الأقوم على ما في فصوص الحكم
29 - بداية من «فصل: فيما عليه أهل العلم والإيمان من الأولين والآخرين» إلى «فصل: فهذان المعنيان صحيحان ثابتان»
30 - بداية من «فصل: وقد يقع بعض من غلب عليه الحال في نوع من الحلول أو الاتحاد» إلى «فصل: في بيان ما يشبه الحلول أو الاتحاد في معين»
31 - بداية من «فصل: وأما كفرهم بالمعبود...» إلى «الاعتبار الثاني: أن القائل إذا قال...»
32 - بداية من «تفسير قوله تعالى: كُلُّ شَيْءٍ هَالِكٌ إِلَّا وَجْهَهُ» إلى «فصل: في امتناع الاتحاد والحلول الذاتي المتجدد»
33 - بداية من «فصل: في نفي كونه سبحانه والدًا لشيء» إلى «وأما الحلول المطلق...»
34 - بداية من «تفرق أهل الاتحاد العام على ثلاثة طرق» إلى «نهاية رسالة شيخ الإسلام إلى نصر المَنْبِجِي»
35 - ما جاء في كتب وأوراد بعض الطرق الصوفية
36 - تتمة ما جاء في أوراد بعض الطرق, و«سُئل: ما تقول أئمة الإسلام في الحلاج؟» إلى نهاية كتاب توحيد الربوبية