عناصر المحاضرة : |
- ((فصل)): في نفي كونه مولودا بأي توع من أنواع التوالد.
- في نسبة المسيح إلى مريم في بعض الآيات فائدتان.
- تفسير : (وَلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُواً أَحَدٌ).
- ((فصل)): الاتحادية والحلولية لا يقتصرون على أنه ولد شيئا أو أنه مولود.
- الرد على فرعون يتضمن الرد عليهم.
- ((رسالة شيخ الإسلام إلى نصر المَنْبِجِي)).
- دعوته إلى التفريق بين المحبة المجملة والمفصلة, وبين الذوق والوجد وبين ما أمر الله به غيره.
- جاءت الشريعة في العبادة باسم الله وفي السؤال باسم الرب.
- كثير من السالكين يفنى بالتوحيد الرباني عن التوحيد الإلهي, من أخذ بالأول ومن أخذ بالثاني.
- قول الشيخ عبد القادر في عدم الوقوف مع القدر.
- للعبد ثلاثة أحوال في التوحيد:
- مقام الفرق والكثرة.
- مقام الجمع والفناء.
- شهود التفرقة بين الجمع والكثرة في التوحيد.
- الدين الجامع العام الذي اشترك فيه جميع الأنبياء, والشرعة الخاصة, وما تشير إليه مشائخ الطريقة.
- بعض ما يؤثر عن أبي يزيد الِبسطامي وغيره من الكلمات في حال الفناء, متى يكون الواحد من هؤلاء معذورا؟
- سبب غلط من غلط بدعوى الحلول والاتحاد العيني.
- قد يشتبه على بعض الناس والاتحاد النوعي المذكور في بعض الأحاديث بالاتحاد الذاتي.
- شرح حديث (عبدي مرضت فلم تعدني) وحديث (من عادى لي وليًا).
- قصد المؤلف من الرد على الاتحادية وحثه للشيخ نصر على الحذر منهم؛ وبيان مذهبهم.
- سبب تعظيم المؤلف لابن عربي وإحسانه الظن به قديما.
- متى حدث القول بالاتحاد العام والحلول المطلق؟
|