قول المُصَنِّف «فأثبتوا النصوص بالتنزيه***من غير تعطيل ولا تشبيه» إلى قوله «من الأحاديث نُمِرّه كما***قد جاء فاسمع من نظامي واعلما»

ملف صوتي بصيغة mp3
لحفظ المحاضرة
التصنيف أصول اعتقاد أهل السُّنَّة
السلسلة شرح العقيدة السفارينية
الزيارات 13,096
هذه المحاضرة أضيفت بتاريخ الثلاثاء 21 ربيع الآخر 1431 - 06 أبريل 2010
تاريخ إلقاء هذه المحاضرة الأحد 20 من ذي القعدة 1430هـ الموافق 8-11-2009م
مكان إلقاء هذه المحاضرة بالمسجد الشرقي بسبك الأحد - أشمون - محافظة المنوفية - مصر
عناصر المحاضرة :
  • بيان قول أهل السُّنة في النصوص.
  • الإثبات يتناول ثلاثة أشياء.
  • الفرق بين العلم بالشيء واعتقاده, ومثال ذلك.
  • ما هو التعطيل؟
  • بيان أن الأولى نفي (التمثيل) لا (التشبيه).
  • الفرق بين المماثلة والمشابهة.
  • الرد على المفوضة.
  • هل المعنى المراد هو الظاهر أو الاحتمال المرجوح؟
  • صفة الفعل وصفة الذات.
  • موقف أهل السُّنة من نصوص الصفات.
من نفس السلسلة : 1 - بداية من «ترجمة مختصرة للعلامة السَّفَّارِيني, وبيان أقسام التوحيد, والرد على منكريها» إلى «بعض فتاوى العلماء فيمن أضاف للتوحيد قسمًا رابعًا سمَّاه (توحيد الحاكمية)»
2 - بداية من «اختلاف أهل القبلة في توحيد الأسماء والصفات؟» إلى «بطلان القول بتفضيل مذهب الخلف في العلم والحكمة على مذهب السلف»
3 - في بيان ضلال وتناقض الممثلة والنُّفاة
4 - أقسام اختلاف الناس من أهل القبلة في الأسماء والصفات
5 - قول المُصَنِّف «الحمد لله القديم الباقي***مُقَدِّرِ الآجال والأرزاق»
6 - قول المُصَنِّف «حي عليم قادر موجود...» إلى قوله «...سبحانه فهو الحكيم الوارث»
7 - قول المُصَنِّف «...سبحانه فهو الحكيم الوارث» إلى قوله «ثم الصلاة والسلام سرمدًا***على النبي المصطفى كنز الهدى»
8 - قول المُصَنِّف «ثم الصلاة والسلام سرمدًا***على النبي المصطفى كنز الهدى» إلى قوله «فيعلم الواجب والمحالا***كجائز في حقه تعالى»
9 - قول المُصَنِّف «وصار من عادة أهل العلم***أن يعتنوا في سبر ذا بالنظم» إلى قوله «اعلم هديت أنه جاء الخبر***عن النبي المقتفى خير البشر»
10 - قول المُصَنِّف «اعلم هديت أنه جاء الخبر***عن النبي المقتفى خير البشر» إلى قوله «وليس هذا النص جزمًا يعتبر***في فرقة إلا على أهل الأثر»
11 - قول المُصَنِّف «فأثبتوا النصوص بالتنزيه***من غير تعطيل ولا تشبيه» إلى قوله «من الأحاديث نُمِرّه كما***قد جاء فاسمع من نظامي واعلما»
12 - بداية من «الرد على القائلين بأن المرجع في إثبات الصفات أو نفيها هو العقل» إلى «قواعد في أسماء الله تعالى»
13 - قول المُصَنِّف «فعقدنا الإثبات يا خليلي***من غير تعطيل ولا تمثيل»
14 - قول المُصَنِّف «فكل من أول في الصفات***كذاته من غير ما إثبات» إلى قوله «فقد تعدى واستطال واجترى***وخاض في بحر الهلاك وافترى»
15 - قول المُصَنِّف «ألم تر اختلاف أصحاب النظر***فيه وحسن ما نحاه ذو الأثر» إلى قوله «فإنهم قد اقتدوا بالمصطفى***وصحبه فاقنع بهذا وكفى»
16 - بداية من «الباب الأول: في معرفة الله تعالى» إلى قول المُصَنِّف «بأنه واحد لا نظير***له ولا شبه ولا وزير»
17 - في بحث أسمائه جل وعلا, وقول المُصَنِّف «صفاته كذاته قديمه***أسماؤه ثابتة عظيمه»
18 - قول المُصَنِّف «أسماؤه ثابتة عظيمه» إلى قوله «لكنها في الحق توقيفيه***لنا بذا أدلة وفيه»
19 - في بحث صفاته سبحانه وتعالى
20 - قول المُصَنِّف «له الحياة والكلام والبصر***سمع إرادة وعلم واقتدر» إلى قوله «وسمعه سبحانه كالبصر***بكل مسموع وكل مبصر»
21 - عقيدة أهل السُّنة في صفة الكلام لله تعالى, وصفة البصر
22 - عقيدة أهل السُّنة في صفتي السمع والإرادة لله تعالى
23 - قول المُصَنِّف «وعلم واقتدر» إلى قوله «وسمعه سبحانه كالبصر***بكل مسموع وكل مبصر»
24 - فصل: عقيدة أهل السُّنَّة والجماعة في القرآن العظيم
25 - فصل: في ذكر الصفات التي يثبتها لله تعالى أئمةُ السلف وعلماءُ الأثر
26 - في بيان صفة الاستواء لله تعالى, وقول المُصَنِّف «سبحانه قد استوى كما ورد***من غير كيف قد تعالى أن يحد»
27 - قول المُصَنِّف «قد تعالى أن يُحَدّ» إلى قوله «فكل ما قد جاء في الدليل***فثابت من غير ما تمثيل»
28 - قول المُصَنِّف «فكل ما قد جاء في الدليل***فثابت من غير ما تمثيل» إلى قوله «من رحمة ونحوها»
29 - قول المُصَنِّف «من رحمة ونحوها كـ(وجهه)***ويده وكل ما من نهجه»
30 - قول المُصَنِّف «ويده وكل ما من نهجه» إلى قوله «وعينه وصفة النزول***وخلقه فاحذر من النزول»
31 - في بيان صفة النزول لله تعالى, وقول المُصَنِّف «وعينه وصفة النزول***وخلقه فاحذر من النزول»
32 - قول المُصَنِّف «وصفة النزول***وخلقه فاحذر من النزول» إلى قوله «فمرّها كما أتت في الذكر***من غير تأويل وغير نُكْرِ»
33 - قول المُصَنِّف «فمرّها كما أتت في الذكر***من غير تأويل وغير نُكْرِ» إلى «فصل: في إيمان المُقَلِّد»
34 - بداية من «فصل: في ذكر الخلاف في صحة إيمان المُقَلِّد في العقائد» إلى «الباب الثاني: في الأفعال المخلوقة»
35 - قول المُصَنِّف «وربنا يخلق باختيار***من غير حاجة ولا اضطرار» إلى قوله «وكل ما يفعله العباد***من طاعة أو ضدها مراد»
36 - قول المُصَنِّف «وكل ما يفعله العباد***من طاعة أو ضدها مراد» إلى قوله «فإن يثب فإنه من فضله***وإن يعذب فبمحض عدله»
37 - قول المُصَنِّف «فلم يجب عليه فعل الأصلح***ولا الصلاح ويح من لم يفلح» إلى قوله «فكل من شاء هداه يهتدي***وإن يرد إضلال عبد يعتدي»
38 - بداية من «فصل: في الكلام على الرزق» إلى قول المُصَنِّف «ومن يمت بقتله من البشر***أو غيره فبالقضاء والقدر»
39 - قول المُصَنِّف «ولم يفت من رزقه ولا الأجل***شيء فدع أهل الضلال والخطل» إلى «الباب الثالث: في الأحكام والإيمان ومتعلقات ذلك»
40 - بداية من «الباب الثالث: في الأحكام والإيمان ومتعلقات ذلك» إلى «فصل: في الكلام على القضاء والقدر غير ما تقدم»
41 - فصل: في الكلام على الذنوب ومتعلقاتها, وقول المُصَنِّف «ويَفْسُقُ المُذْنب بالكبيرة***كذا إذا أصر بالصغيرة»
42 - قول المُصَنِّف «لا يخرج المرء من الإيمان***بموبقات الذنب والعصيان» إلى «فصل: في ذِكْر مَنْ قِيل بعدم قَبول إسلامه»
43 - تتمة «فصل: في ذِكْر مَنْ قِيل بعدم قَبول إسلامه» إلى «فصل: في الكلام على الإيمان واختلاف الناس فيه, وتحقيق مذهب السلف في ذلك»
44 - فصل: في الكلام على الإيمان, وقول المُصَنِّف «إيماننا قول وقصد وعمل***تزيده التقوى وينقص بالزلل»
45 - قول المُصَنِّف «تزيده التقوى وينقص بالزلل»
46 - قول المُصَنِّف «ونحن في إيماننا نستثني***من غير شك فاستمع واستبن» إلى قوله «ففعلنا نحو الركوع مُحْدَث***وكل قرآن قديم فابحثوا»
47 - قول المُصَنِّف «وكل قرآن قديم فابحثوا» إلى قوله «فيكتبان كل أفعال الورى***كما أتى في النص من غير امتِرا»
48 - بداية من «الباب الرابع: في ذكر البرزخ والقبور وأشراط الساعة والحشر والنشور» إلى «فصل: في ذكر الروح والكلام عليها»
49 - بداية من «فصل: في أشراط الساعة وعلاماتها الدالة على اقترابها ومجيئها» إلى قول المُصَنِّف «طلوع شمس الأفق من دَبُور***كذات أجياد على المشهور»
50 - تتمة «فصل: في أشراط الساعة وعلاماتها الدالة على اقترابها ومجيئها» إلى «فصل: في أمر المعاد»
51 - تتمة «فصل: في أمر المعاد»
52 - فصل: في الكلام على الجنة والنار
53 - تابع «فصل: في الكلام على الجنة والنار» إلى قول المُصَنِّف «فإنه يُنظر بالأبصار***كما أتى في النص والأخبار»
54 - تتمة «فصل: في الكلام على الجنة والنار» إلى «الباب الخامس: في ذِكْر النبوة ومتعلقاتها»
55 - بداية من «فصل: في بعض خصائص النبي الكريم نبينا محمد صلى الله عليه وسلم» إلى «فصل: في التنبيه على بعض معجزاته صلى الله عليه وسلم»
56 - تتمة «فصل: في التنبيه على بعض معجزاته صلى الله عليه وسلم» إلى «فصل: في ذكر فضيلة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم وأولي العزم وغيرهم من النبيين والمرسلين»
57 - بداية من «فصل: فيما يجب للأنبياء عليهم السلام, وما يجوز عليهم, وما يستحيل في حقهم» إلى «فصل: في ذكر الصحابة الكرام رضي الله عنهم»
58 - تابع «فصل: في ذكر الصحابة الكرام رضي الله عنهم» إلى قول المُصَنِّف «وبعده الفاروق من غير افترا***وبعده عثمان فاترك المِرا»
59 - قول المُصَنِّف «وبعده عثمان فاترك المِرا» إلى قوله «فحبه كحبهم حتما وجب***ومن تعدى أو قلى فقد كذب»
60 - قول المُصَنِّف «وبعد فالأفضل باقي العشرة***فأهل بدر ثم أهل الشجرة» إلى قوله «وقيل أهل أحد المُقَدَّمَة***والأول أولى للنصوص المحكمة»
61 - قول المُصَنِّف «وقيل أهل أحد المُقَدَّمَة***والأول أولى للنصوص المحكمة» إلى قوله «فإنه عن اجتهاد قد صدر***فاسلم أذل الله من لهم هجر»
62 - قول المُصَنِّف «وبعدهم فالتابعون أحرى***بالفضل ثم تابعوهم طُرا» إلى «فصل: في ذكر كرامات الأولياء وإثباتها, وفصل: في المفاضلة بين الملائكة والبشر»
63 - الباب السادس: في ذكر الإمامة ومتعلقاتها
64 - فصل: في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر
65 - الخاتمة: في ذكر الأدلة وما يتعلق بها
66 - قراءة متن العقيدة السَّفَّارينية (منظومة: الدُّرة المُضِية في عَقْد أهل الفرقة المرضية)