((فصل)): فيما عليه أهل العلم والإيمان مما يشبه الحلول والاتحاد وهو حلول الإيمان في القلب ومعرفة أسماءه وصفاته لا حلول ذاته.
معنى هذا الحلول.
ما قيل في قوله تعالى: (اللَّهُ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ) و : (وَمَن يَكْفُرْ بِالإِيمَانِ) و : (لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ) و : (وَلَهُ الْمَثَلُ الْأَعْلَى).
تفاوت الإلهية واليقين والإيمان في القلوب.
قد يُتوسع في العبارة عن هذا المعنى وقد يقوى حتى ..
هل في تقرب العبد حركة إلى الله أو إلى بعض الأماكن؟ وهل قرب الله إلى عباده تابع لتقرب العبد ..؟
((فصل)): وأما ما يشبه الاتحاد...
((فصل)): جاء في أولياء الله ذكر نوع من هذا الاتحاد, وتوضيح ذلك.
شرح أحاديث.
هذان المعنيان صحيحان وهما كون الله في قلبه بالمعرفة وموافقة ربه فيما يحبه.