| عناصر المحاضرة : | 
										
											
	-  ((فصل)): قد يقع بعض من غاب عقله في نوع من الحلول أو الاتحاد فيكون معذورا إذا ..
	
 -  قد يغلب على بعض أهل الحلول الأصحاء شهود قلبه فيتوهم أنه رأى الله وهذا غلط, دليله.
	
 -  ((فصل)): في الاتحاد المطلق الذي فيه نوع حق.
	
 -  إذا قال قائل: (ما رأيت شيئا إلا رأيت الله قبله).
	
 -  ((فصل)): في الغلط في ذلك.
	
 -  كثير من أهل التوجه إلى الله قد يشهدون القدر المشترك بين المصنوعات فيظنون أنه الخالق.
	
 -  ((فصل)): وكما يشهد ربوبيته فكذلك يشهد ألوهيته العامة.
	
 -  ((فصل)): في بيان ما يشبه الحلول أو الاتحاد في معين وهو باطل محض.
	
 -  يقع ما يشبه الحلول والاتحاد في معين لما يقوم به من آثار الإلهية.
	
 -  قد يشتبه بهذا قسم آخر وهو ما إذا قام به من آثار الربوبية.
	
 -  وهذا مما أوجب غلط أقوام في نفس الرب فألحقوا بعض العباد المعبدين من القسم الثاني ببعض العباد العابدين من القسم الأول ودخلوا في الاتحاد والحلول من هذا الوجه.
	
 -  تنقسم كلمات الله إلى كونيه وإلى شرعية.
	
 -  الفرق بين كلمات الله الكونية وكلماته الشرعية, أو الإرادتين, وهل الأمر الشرعي مستلزم للكونية؟
	
 -  كذب ببعض كلمات الله الكونية القدرية المجوسية, وقابلهم شر منهم وهو القدرية المشركية.
	
 -  مرتبة القدرية المشركية في الكفر, وعداوتهم للعقل.
	
 -  الفرق بين الإذن الديني والإذن الكوني, والقضاء الكوني والقضاء الديني.
	
 -  الفرق بين الحكم الكوني والحكم الشرعي:, والبعثين والإرسالين.
  
										 |